المملكة العربية السعودية
علم شعار
الشعار الوطني: لا إله إلا الله محمد رسول الله
النشيد الوطني: عاش المليك
العاصمة
(وأكبر مدينة) الرياض
22°42′N, 46°43′E
اللغة الرسمية العربية
نظام الحكم حكومة ملكية مطلقة وتقوم على تطبيق الشريعة الإسلامية
الملك ورئيس مجلس الوزراء عبد الله بن عبد العزيز آل سعود
ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء سلطان بن عبد العزيز آل سعود
النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء نايف بن عبد العزيز آل سعود
السلطة التشريعية مجلس الوزراء السعودي
التأسيس
- تأسيس الدولة السعودية الأولى (المؤسس محمد بن سعود) 1744م
- تأسيس الدولة السعودية الثانية (المؤسس تركي بن عبد الله) 1824م
- تأسيس الدولة السعودية الثالثة المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن 1926م
- اعترف بها 20 مايو 1927م
- توحيد المملكة 23 سبتمبر 1932م
المساحة
المجموع 2,149,690 كم2 (14)
829,996 ميل مربع
نسبة المياه (%) لا تذكر
السكان
- توقع 2009 25,721,000[1] (46)
- الكثافة السكانية 11/كم2 (205)
29/ميل مربع
الناتج المحلي الإجمالي تقدير 2009
(تعادل القدرة الشرائية)
- الإجمالي $593.385 مليار[2] (22)
- للفرد $23,834[2] (38)
الناتج المحلي الإجمالي (اسمي) تقدير 2008
- الإجمالي $481.631 مليار[2] (25)
- للفرد $19,345[2] (39)
مؤشر التنمية البشرية (2006) 0.835 (مرتفع) (55)
العملة ريال سعودي (SAR)
المنطقة الزمنية توقيت عربي قياسي (UTC+3)
- في الصيف (DST) (UTC+3)
جهة القيادة يمين
رمز الإنترنت .sa
رمز الهاتف الدولي 966
المملكة العربية السعودية دولة عربية ملكية تقع في شبه الجزيرة العربية وتستأثر بثلاثة أخماس مساحتها، يحدها من الشمال كل من العراق والأردن والكويت، ومن الشرق الإمارات وقطر والبحرين والخليج العربي، ومن الجنوب كل من سلطنة عُمان واليمن.ومن الغرب البحر الأحمر.
تميزت شبه الجزيرة العربية بموقعها الأستراتيجي بين ثلاث قارات كبرى وتقع في النصف الشمالي للكرة الأرضية موطنا للعديد من الحضارات، ومهداً للرسالات السماوية. فقد ازدهرت فيها داخل حدود المملكة حضارات ذكر بعضها بالقرآن الكريم مثل مدين، بالإضافة إلى حضارة ثمود في العلا والتي لا تزال آثارها موجودة حتى اليوم في المنطقة المعروفة باسم مدائن صالح، وفي نجران نجد الاخدود الذي تحدث القرآن فيه عن أصحاب الاخدود.
وفي هذه الجزيرة التي كانت ممر تجارياً هاماً وطريقاً للقوافل وفيها انتشر الإسلام في قلب الجزيرة العربية وانتشرت منها إلى سائر أرجاء العالم حتى وصلت إلى أفريقيا وآسيا وجزء من أوروبا على مدى عصور ازدهار دولة الخلافة الإسلامية.
ومرت مئات من السنين ظهرت فيها دول، وزالت دول، وقام المسلمون بدورهم الحضاري التاريخي، الذي عبرت عليه الحضارة الإنسانية الحديثة من عصورها المظلمة، وانتشر الإسلام في شتى بقاع الأرض. ورغم ابتعاد القيادة الزمنية عن المدينة المنورة وشبه الجزيرة العربية بوجه عام، قد أحدث تأثيرات كان لها دورها فيما وقع بعد ذلك من أحداث فالأراضي المقدسة ظلت مقصداً للحجاج والمعتمرين والزائرين.